مرحبا بكم في منتدى الكل للكل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بكم في منتدى الكل للكل

*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*kh23-*-*-*-*-*-*-*-*-*
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المواضيع الأخيرة
» www.iwa9ra.ma
عبدالفتاح أبوغدة بين (تحذير ابن باز منه) و( ثناء سلمان العودة عليه) I_icon_minitimeمن طرف Admin الإثنين مارس 19, 2012 5:01 pm

التبادل الاعلاني
سحابة الكلمات الدلالية

 

 عبدالفتاح أبوغدة بين (تحذير ابن باز منه) و( ثناء سلمان العودة عليه)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
معلم




المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 10/02/2008

عبدالفتاح أبوغدة بين (تحذير ابن باز منه) و( ثناء سلمان العودة عليه) Empty
مُساهمةموضوع: عبدالفتاح أبوغدة بين (تحذير ابن باز منه) و( ثناء سلمان العودة عليه)   عبدالفتاح أبوغدة بين (تحذير ابن باز منه) و( ثناء سلمان العودة عليه) I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 12, 2008 2:48 pm

الإخوة القراء الكرام ,, تحية طيبة هذه المرة سأترك للقارئ الكريم تقييم هذا الأمر بنفسه مكتفياً بنقل النصوص من مصادرها قال الشيخ عبدالعزيز بن باز "
من عبد العزيز بن عبد الله بن باز إِلى حضرة الأَخ المكرم صاحب الفضيلة العلامة الدكتور بكر بن عبد الله أَبو زيد وكيل وزارة العدل. لازال مسدداً في أَقواله وأَعماله, نائلاً من ربه نواله, آمين

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

أَما بعد:

فقد اطلعت على الرسالة التي كتبتم بعنوان: ((براءة أَهل السنة, من الوقيعة في علماء الأُمة)) وفضحتم فيها المجرم الآثم, محمد زاهد الكوثري بنقل ما كتبه من السَّبِّ, والشَّتم, والقذف لأَهل العلم والإِيمان, واستطالته, في أَعراضهم وانتقاده لكتبهم إِلى آخر ما فاه به ذلك الأَفَّاك الأَثيم, عليه من الله ما يستحق, كما أَوضحتم أَثابكم الله تعالى تعلُّق: تلميذه الشيخ عبد الفتاح أَبو غدة به, وولاءه له, وتبجحه باستطالة شيخه المذكور في أَعراض أَهل العلم والتُّقَى, ومشاركته له في الهمز واللمز, وقد سبق أَن نصحناه بالتبرئ منه, وإِعلان عدم موافقته له على ما صدر منه, وأَلححنا عليه في ذلك, ولكنه أَصر على موالاته له هداه الله للرجوع إِلى الحق, وكفى المسلمين شره وأَمثاله ."اهـ ثم قال سلمان العودة في مجلة الإسلام اليوم عدد 33 شهر رجب 1428هـ يقول العودة مدافعاً عن شيخه أبوغدة ومشيراً إلى كتاب الشيخ بكر هذا الذي قدمه ابن باز أعلاه كتب تنشر وتوزع في "تفنيد أباطيل تلميذ الكوثري" والشيخ يصدر رسائل علمية سلفية، ويقرر فيها عقيدة السلف في الإيمان والأسماء والصفات، وتوحيد الألوهية والربوبية والأسماء والصفات بغير تأويل.
على أن تفاقم الخصومة واحتدامها لم يُجْدِ معه دواء، ولا بد عند بعض الموغلين فيها أن يتبرأ من شيخه، ومن كتبه، وأن يردّ عليه، وأن يعلن ذلك على الملأ، ولو حدث هذا؛ فالظن أنه سيقال بأن وراء الأكمة ما وراءها، وأن الأمر لا يعدو أن يكون ذراً للرماد في العيون!
في الثناء على شيخه أبوغدة " يتوسع الشيخ في ترجمة الإمام أحمد من المطولات، ويقرأ ما كتبه الذهبي, ويعلق ويثني.
الشيخ يمنح الطلاب شيئاً من بحوثه أو تحقيقاته: "صفحات من صبر العلماء على شدائد التحصيل والطلب"، "العلماء العزاب الذين آثروا العلم على الزواج". ثم يشير سلمان إلى أن أبوغدة قد ظـُلم !! "يصلي صاحبنا في مسجد كلية الشريعة صلاة المغرب، وإذا يدٌ تربت عليه من ورائه، ويلتفت ليرى الشيخ أبا غدة يصافحه, ويحييه ويدعوه لمصاحبته إلى منزله، حيث أهداه مجموعة من كتبه، وحين يقلب صفحاتها؛ يجد أنه لم يعد طالباً في الدراسات العليا، بل أصبح "فضيلة الشيخ".
كان الشيخ أبو غدة في حاجة لمن ينصفه" ثم لا أدري ماذا ستسمون هذا ؟ "وكم يجمل أن يُحْكِم الكبار سيطرتهم على من تحت أيديهم، وأن يضبطوا أصول التعامل الرشيد اليقظ مع الاختلاف، ومع الخطأ، وفي مقام النصيحة ومقام الرد، ويتفطنوا لإفرازات الخصومة وتبعاتها، وينأوا بأنفسهم عن التعزز بالأعوان أو بالسلطان، بل يمحضونها لله، لا حظ فيها للنفس، رحمة بالعباد، وإشفاقاً عليهم، وحماية للمدرسة الشرعية من التصدعات.
" ثم يختم سلمان العودة قائلا ثمت اختلاف، وثمت خطأ وصواب، وراجح ومرجوح، بل وحق وباطل، بيد أن الحق يحتاج إلى نفوس كريمة تحمله، وأدوات شريفة تدافع عنه، وعقول نيرة تفهمه، وإلا فيرحم الله من قال خيراً فغنم، أو سكت فسلم، والله أعلم . أترك التعليق للقارئ الكريم أدام الله عليه سلامة القلب تجاه العلماء الكبار ___________________________ وهنا سنسلط الضوء على بعض ما تفوه به الآثم محمد زاهد الكوثري في حق علماء السلف ووافقه تلميذه أبوغدة كلامه في الإمام ابن القيم الجوزية
رميه ابن القيم -رحمه الله تعالى- بأَلفاظ متعفنةٍ يأْبى الطبع سماعها, حشرها في رسالة واحدة هي ((تبديد الظلام المخيم من نونية ابن القيم)) الذي علقه على كتاب السبكي ((السيف الصقيل في الرد على ابن زَفيل)) في الرد على نونية ابن القيم المسماة:

((الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية)) .

أَسوق هنا بعضها مع ذكر صفحاتها .

فقد رمى ابن القيم بـ:

(الكفر): (ص / 22-, 24, 28, 30, 36, 66, 170, 182) .

و(الزندقة): (ص / 182) .

و(أَنه: ضال مضل): (ص / 9, 10, 22, 23, 37) .

(زائغ): (ص / 9, 16, 17, 22, 28, 35, 37) .

(مبتدع): (ص / Cool .

(وقح): (ص / 47, 168) .

(كذاب): (ص / 41, 57, 168) .

(حشوي): (ص / 13, 14, 39) .

(بليد): (ص / 66) .

(غبي): (ص / 10) .

(جاهل): (ص / 25, 60) .

(مهاتر): (ص / 27) .

(خارجي): (ص / 28) .

(تيس حمار): (ص / 28, 59) .

(ملعون): (ص / 37) .

(لا يزيد عنه في الخروج على الإِسلام والمسلمين لا الزنادقة ولا الملاحدة ولا الطاعنون في الشريعة: (ص / 57) .

(من إِخوانه اليهود والنصارى): (ص / 39) .

(منحل من الدين والعقل): (ص / 63) .

ولما قال ابن القيم -رحمه الله تعالى- في (الجهمية):

إِن المعطل بالعداوة معلن ** والمشركون أَخف في الكفران

قال السبكي في رده عليه:

(ما لمن يعتقد في المسلمين هذا إِلا السيف) .

قال معلقه في ((تبديد الظلام المخَيِّم)) مؤيداً كلام السبكي:

(لأَن ذلك -أَي كلام ابن القيم- زندقة مكشوفة, ومروق ظاهر, وإِصرار على اعتقاد الإِيمان كفراً, قبحه الله كيف يعتقد في المشركين أَنهم أَخف في الكفر من المؤمنين المنزهين
منقول من الساحات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 176
تاريخ التسجيل : 19/01/2008

عبدالفتاح أبوغدة بين (تحذير ابن باز منه) و( ثناء سلمان العودة عليه) Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبدالفتاح أبوغدة بين (تحذير ابن باز منه) و( ثناء سلمان العودة عليه)   عبدالفتاح أبوغدة بين (تحذير ابن باز منه) و( ثناء سلمان العودة عليه) I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 13, 2008 9:12 am

merciiiii khoya
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kh23.yoo7.com
 
عبدالفتاح أبوغدة بين (تحذير ابن باز منه) و( ثناء سلمان العودة عليه)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرحبا بكم في منتدى الكل للكل :: منتدى الاسلام-
انتقل الى: